شوفي مافي - قد تبدو هذه الصور لهذه الأشبال الصغيرة كالمشاهد السينمائية المأخوذة من أحد أفلام ديزني للأطفال حيث يلاعب الأسد أشباله في أحد البراري الأفريقية بطريقه أشبه ما تكون للقاء البشر بعد طول فراق, هذه المجموعة من الأشبال التي لايزيد عمرها عن 7 أسابيع إبتدأت لقائها لأول مرة مع والدها الضخم لأول مرة بقليل من التوتر والقلق والخجل والذي ما لبث أن زال حين بدأ الأب
في أحد اللقطات الرائعة لهذا اللقاء وبكل حذر وحنان يحيط الأب بذراعية أحد الأشبال ويحني رأسه ليلامس رأس صغيره كما تشاهد في الصورة التالية
والصورة الأخيرة تظهر الأب متألما بينما سمح لصغارة بغرس أنيابهم






0 التعليقات:
إرسال تعليق